مذكرات زوج سعودي
kالجزء الخامس والاخيرk
والله يستر من الحذف
ثم تمددت بجواري...وبدأت عمليه التقبيل.....ولكن الدم اللعين رافض يروح هناك عند (العده)..وزادت حراره القبل من ناحيتها ولكن لا حياه لمن تنادي...وبدأت أشعر بحراجه الموقف ...فأغمضت عيني وتخيلت أنها أيمان بنوره مذيعه الجزيره...وأنا مغرم بها جدا..... وبدأت ألدماء اللعينه تروح هناك عند (العده)....وفي هذه الأثناء ولسبب أجهله وعلي غير العاده....هاجمت هي أذني بلسانها هجوم لا هواده فيه...ولكنه لم يتداخل مع خيالي المثير...وستمرت الدماء العزيزه تملأ كل ألأوعيه ولله الحمد والمنه وفجاءه وبدون أنذار قالت في وسط طبله اذني....وش فيك مغمض.؟..وسقط عمود الخيمه جثه هامده وقلت ها ..وشو..وش بك....وبيني وبين نفسي قلت ( الله يخرب بيتك بعد كل هذا التعب) .... وقامت هي بحركه حسيت أنها ناويه تفك الستيانه....وقمت ادعي في سري يارب ما تفكها...... يارب ماتفكها ولكنها بثقه في غير محلها فكتها.....وطاح واحد بيني وبينها والثاني طاح بالجهه الثانيه.....والمنظر لمن يريد التخيل..مثل شراب طويل مدخل فيه كوره صغيره من ألياف...وغادر الدم اللعين حتي لم يبقي قطره واحده في ( العده) ...فوجدت انه مافي حل الا الخطه رقم أثنين....فقلت لها...الي هالحين وانت تحسين بالقرف من الشغله (ذيك) ؟؟؟ ولم ترد بل انطلقت ألي (العده) وبذلت مجهودا سخيا تجاوبت معه الدماء بغزاره ثم اخذت وضع الأستقبال...............لولولول ولولولولول ولولي... وقمت بالواجب خير قيام.....ثم اشعلت سيجاره أحتفالا بالنصر العظيم...وقامت هي تقفز كأبنه الثامنه عشره.....وقالت في دلال أجيب لك فاكهه يا حبيبي......قلت لا بس طفي النور...
اتمنى ان تكون نالت اعجابكم وانتظرو جديدي
kالجزء الخامس والاخيرk
والله يستر من الحذف
ثم تمددت بجواري...وبدأت عمليه التقبيل.....ولكن الدم اللعين رافض يروح هناك عند (العده)..وزادت حراره القبل من ناحيتها ولكن لا حياه لمن تنادي...وبدأت أشعر بحراجه الموقف ...فأغمضت عيني وتخيلت أنها أيمان بنوره مذيعه الجزيره...وأنا مغرم بها جدا..... وبدأت ألدماء اللعينه تروح هناك عند (العده)....وفي هذه الأثناء ولسبب أجهله وعلي غير العاده....هاجمت هي أذني بلسانها هجوم لا هواده فيه...ولكنه لم يتداخل مع خيالي المثير...وستمرت الدماء العزيزه تملأ كل ألأوعيه ولله الحمد والمنه وفجاءه وبدون أنذار قالت في وسط طبله اذني....وش فيك مغمض.؟..وسقط عمود الخيمه جثه هامده وقلت ها ..وشو..وش بك....وبيني وبين نفسي قلت ( الله يخرب بيتك بعد كل هذا التعب) .... وقامت هي بحركه حسيت أنها ناويه تفك الستيانه....وقمت ادعي في سري يارب ما تفكها...... يارب ماتفكها ولكنها بثقه في غير محلها فكتها.....وطاح واحد بيني وبينها والثاني طاح بالجهه الثانيه.....والمنظر لمن يريد التخيل..مثل شراب طويل مدخل فيه كوره صغيره من ألياف...وغادر الدم اللعين حتي لم يبقي قطره واحده في ( العده) ...فوجدت انه مافي حل الا الخطه رقم أثنين....فقلت لها...الي هالحين وانت تحسين بالقرف من الشغله (ذيك) ؟؟؟ ولم ترد بل انطلقت ألي (العده) وبذلت مجهودا سخيا تجاوبت معه الدماء بغزاره ثم اخذت وضع الأستقبال...............لولولول ولولولولول ولولي... وقمت بالواجب خير قيام.....ثم اشعلت سيجاره أحتفالا بالنصر العظيم...وقامت هي تقفز كأبنه الثامنه عشره.....وقالت في دلال أجيب لك فاكهه يا حبيبي......قلت لا بس طفي النور...
اتمنى ان تكون نالت اعجابكم وانتظرو جديدي